قائمة شهداء العصر الأموي
- برتقالي
- تاريخ الوفاة :
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
شهداء العصر الأموي
مقدمة العصر الأموي
واحد من أسوء العصور وأشد الحقب والأزمنة سواد وظلامية ، عصر من التراب والمساحة الجغرافية . الأبنية المشيدة , الحجارة الواقفة المنادية بحى على الصلاة .. حي على الفلاح ..لعصر لم يفلح في شي قط ..فلاحه في الخزى والعار
عصر فارغ كفراغ من كانوا هناك . وسبعون سنة أخرى من الفراغ ..تضاف إلي الحقب البائدة من الفشل والفراغ !!
سبعون سنة فقيرة قاحلة مريضة شاذه معتوه .. سوى من منابت لسموم ومستنقعات الجراثيم .. وبرك الأوبئة ..وأحجار واقفة ..و أصنام معبودة لاحياء في القبور ..
سبعون سنة انتهت مثلما بدئت ..تاركة العقل مشلول و مريض .. والثقافة مغتصبه والإنسان محطم و منهوك , عنصري مؤدلج بعيد عن كل ما هو انسان ..
عصر سادي وقح .. عصر نازي, عصر عنصري طائفي ... أعلن الحرب فيه على القيم والمبادئ والمثل ..
عصر يساوى كل ما هو قبيح كل ما هو سيء كل ما هو سادي وبربري ,عصر قاسي جدا على الإنسان ..مريع جدا في حق الإنسان ..
دولة كانت أنموذجًا فريدًا واستثناء في كيفية صناعة الأنذال لدول ..وكيف يستغل الإنتهازيون الفرص الدموية واللانسانية في صناعة دول كرتونية .. دول جصية بولسية , شكلية فراغة سوى من السلطة القاهرة وأجهزة الاستخبارات والإعلام الكاذب الموجه والمنطق العسكري والدموي
سبعون سنة من قيام دولة دمٍ ..قامت على تداعيات سبعين ألف شخص من لحم ودم قضوا موتا ..
دولة رفعت علم و شعار أن تشهد أن لا إله إلا الله ونحن : إلا فالسيف !! أن تشهد بذاك أو فهذا
دولة قامت على تداعيات قنبلة نجازاكي العنصرية ,,وهيروشيما الطائفية .. فكانت دولة الطائفة والعنصر بامتياز . دولة العشيرة والقبيلة .
دولة شهد في عصرها ..مجازر واغتيالات وثورات وخلافات وانشقاقات وفضائع مروعه وأحداث خطيرة ... منذ اللحظة الأولي لقيامها عام 41 هــ حتى نهايتها الغير مؤسفة عليها عام 132 هــ
فمن معركة " صفين " إلي " الزاب " إلي " ذي الحرة " كانت المقرات الرسمية والانتخابية لتداول السلطة في الإسلام ..
عصر حكمه أربعة عشر حاكما سياسيا كل حاكم كان يتنافس على السوء والجرم والانتهاك .. كثرة تنافسهم على الجواري والجنس والدعارة الحلال ..
عصر للعار والخزي عصر لم تكد تغفو شمس سنة إلا على شروق دم أنسان مثقف وشاعر وصاحب رأي ومبدا وعقيدة ونضال ..
عصر كتب اللحظات الأخيرة لشهادة ابو التنوير العربي " معبد الجهني " ورائد التنوير العربي غيلان الدمشقي .. الذان أعاد للإنسان شي من حقة وكرامته في العقل والنقد والاختيار ومطالبته بتداول السلطة بين الجميع .. رائد لا زال اسمه يخيف الأموين ويرعب عاصمته وحتى بعد مرور أكثر من ألف وثلاثمئة عام على رحيله
كما شهد أغتيال عالم الإسرائليات الشهير " ووهب بن منبه "" وصاحب الرأي والمبدأ " حجر بن عدى " وشهيد السياسية وابو الكيمياء والفلسفة العربية " خالد بن يزيد "
عصر بدا على استشهداد عقول عظام وانتهي بموت مبدعين وشعراء كبار
كما شهد حدوث مجزرة إسلامية إسلامية مروعة وفضعية هي مجرزة موقعة الحرة الشهيرة
التي ذهب ضحيتها أكثر من 4000 انسان واغتصاب المئات من النساء والأطفال ..
أنه عصر الموات عصر الأنذال العظام .. عصر الخزى والعار .. عصر بني أمية وبني مروان . ذو الدم النازي والفاشي .
حكام فعلوا مثل سابق عصرهم كل شي .. ولم يبقوا على شي .. قتلوا واستباحوا حتى من كان معهم ووسع رقعه دولتهم وكيانهم ..فقتلوا " ابن موسي بن نصير " والأمير محمد بن القاسم " فا أيها المفكر في الإسلام فكر بغيرك ؟؟!!
شهداء العصر الأموي مقدمة العصر الأموي واحد من أسوء العصور وأشد الحقب والأزمنة سواد وظلامية ، عصر من التراب والمساحة الجغرافية . الأبنية المشيدة , الحجارة الواقفة المنادية بحى على الصلاة .. حي على الفلاح ..لعصر لم يفلح في شي قط ..فلاحه في الخزى والعار عصر فارغ كفراغ من كانوا هناك . وسبعون سنة أخرى من الفراغ ..تضاف إلي الحقب البائدة من الفشل والفراغ !! سبعون سنة فقيرة قاحلة مريضة شاذه معتوه .. سوى من منابت لسموم ومستنقعات الجراثيم .. وبرك الأوبئة ..وأحجار واقفة ..و أصنام معبودة لاحياء في القبور .. سبعون سنة انتهت مثلما بدئت ..تاركة العقل مشلول و مريض .. والثقافة مغتصبه والإنسان محطم و منهوك , عنصري مؤدلج بعيد عن كل ما هو انسان .. عصر سادي وقح .. عصر نازي, عصر عنصري طائفي ... أعلن الحرب فيه على القيم والمبادئ والمثل .. عصر يساوى كل ما هو قبيح كل ما هو سيء كل ما هو سادي وبربري ,عصر قاسي جدا على الإنسان ..مريع جدا في حق الإنسان .. دولة كانت أنموذجًا فريدًا واستثناء في كيفية صناعة الأنذال لدول ..وكيف يستغل الإنتهازيون الفرص الدموية واللانسانية في صناعة دول كرتونية .. دول جصية بولسية , شكلية فراغة سوى من السلطة القاهرة وأجهزة الاستخبارات والإعلام الكاذب الموجه والمنطق العسكري والدموي سبعون سنة من قيام دولة دمٍ ..قامت على تداعيات سبعين ألف شخص من لحم ودم قضوا موتا .. دولة رفعت علم و شعار أن تشهد أن لا إله إلا الله ونحن : إلا فالسيف !! أن تشهد بذاك أو فهذا دولة قامت على تداعيات قنبلة نجازاكي العنصرية ,,وهيروشيما الطائفية .. فكانت دولة الطائفة والعنصر بامتياز . دولة العشيرة والقبيلة . دولة شهد في عصرها ..مجازر واغتيالات وثورات وخلافات وانشقاقات وفضائع مروعه وأحداث خطيرة ... منذ اللحظة الأولي لقيامها عام 41 هــ حتى نهايتها الغير مؤسفة عليها عام 132 هــ فمن معركة " صفين " إلي " الزاب " إلي " ذي الحرة " كانت المقرات الرسمية والانتخابية لتداول السلطة في الإسلام .. عصر حكمه أربعة عشر حاكما سياسيا كل حاكم كان يتنافس على السوء والجرم والانتهاك .. كثرة تنافسهم على الجواري والجنس والدعارة الحلال .. عصر للعار والخزي عصر لم تكد تغفو شمس سنة إلا على شروق دم أنسان مثقف وشاعر وصاحب رأي ومبدا وعقيدة ونضال .. عصر كتب اللحظات الأخيرة لشهادة ابو التنوير العربي " معبد الجهني " ورائد التنوير العربي غيلان الدمشقي .. الذان أعاد للإنسان شي من حقة وكرامته في العقل والنقد والاختيار ومطالبته بتداول السلطة بين الجميع .. رائد لا زال اسمه يخيف الأموين ويرعب عاصمته وحتى بعد مرور أكثر من ألف وثلاثمئة عام على رحيله كما شهد أغتيال عالم الإسرائليات الشهير " ووهب بن منبه "" وصاحب الرأي والمبدأ " حجر بن عدى " وشهيد السياسية وابو الكيمياء والفلسفة العربية " خالد بن يزيد " عصر بدا على استشهداد عقول عظام وانتهي بموت مبدعين وشعراء كبار كما شهد حدوث مجزرة إسلامية إسلامية مروعة وفضعية هي مجرزة موقعة الحرة الشهيرة التي ذهب ضحيتها أكثر من 4000 انسان واغتصاب المئات من النساء والأطفال .. أنه عصر الموات عصر الأنذال العظام .. عصر الخزى والعار .. عصر بني أمية وبني مروان . ذو الدم النازي والفاشي . حكام فعلوا مثل سابق عصرهم كل شي .. ولم يبقوا على شي .. قتلوا واستباحوا حتى من كان معهم ووسع رقعه دولتهم وكيانهم ..فقتلوا " ابن موسي بن نصير " والأمير محمد بن القاسم " فا أيها المفكر في الإسلام فكر بغيرك ؟؟!!