الشهيد موسى الكاظم
إمام من أئمة الشيعة الكبار وسليل من بيت النبوة قتل ..فلا شفيع لمن هو سليل أو وسيط أو لمن هو لقيط أو هو عاهر من هو شريف ..الكل سواء يا أيها الأمام ,, ويا أيها الساقط من محسوبية الناس و الأنام ..فما دمت تفكر فأنت مقتول !! ما دمت تكتب فأنت مذبوح ..ما دمت تكتب القصيد وتنظم القصيد فأنت معدوم ,,معدوم معدوم ..لا محالة أنت مقتول ,,كنت أماما من بني آل محمد أو من بني أل سلول فأنت ما أنت في الإسلام غير شهيد وغير ذبيح وقتيل !!
موسى الكاظم
(128 – 183 هـ = 745 – 799 م)
موسى بن جعفر الصادق بن محمد الباقر، أبو الحسن: سابع الائمة الاثنى عشر، عند الامامية.
كان من سادات بني هاشم، ومن أعبد أهل زمانه، وأحد كبار العلماء الاجواد. ولد في الابواء (قرب المدينة) وسكن المدينة، فأقدمه المهدى العباسي إلى بغداد، ثم رده إلى المدينة. وبلغ الرشيد أن الناس يبايعون للكاظم فيها، فلما حج مر بها (سنة 179 هـ فاحتمله معه إلى البصرة وحبسه عند واليها عيسى ابن جعفر، سنة واحدة، ثم نقله إلى بغداد فتوفى فيها سجينا، وقيل: قتل.
وكان على زى الاعراب، مائلا إلى السواد. وفى فرق الشيعة فرقة تقول: إنه (القائم المهدى) وفرقة أخرى تسمى (الواقفة) تقول: إن الله رفعه إليه وسوف يرده. وسميت بذلك لانها وقفت عنده ولم تأتم بإمام بعده. له
(مسند – ط) سبع صفحات من تأليف موسى بن إبراهيم المروزى .
الأعلام 7 / 321
- احمر
- تاريخ الوفاة : 799
- شهداء العصر العباسي
نبذه عن الشهيد: