الشهيد محسن ابن الفرات
واحد من الشهداء ممن قضي نحبة شهيدًا وكان واحدا من الشهداء ..الذين دخلوا قائمتنا
بسبب أرائه الدينية وبتهمة الزندقة
فكان أحد الشهداء شهداء حرية الرأي والتعبير في الإسلام
المحسن بن الفرات 322 هـ
المحسن بن الفرات، كان له عناية به، فاستخلفه ببغداد لجماعة من العمال بنواحي السلطان، وكانت صورته صورة الحلاج، وكان له قوم يدعون أنه إلههم، وأن روح الله عز وجل حل في آدم، ثم في شيث، ثم في واحد واحد من الأنبياء والأوصياء، والأئمة، حتى حل في الحسن بن علي العسكري، وأنه حل فيه، ووضع كتاباً سماه الحاسة السادسة، وأباح الزنا والفجور، فظفر به الراضي بالله، في سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة، وكان قد استغوى جماعة،
معجم الأدباء 1 /32
- احمر
- تاريخ الوفاة : غير معروف
- شهداء العصر العباسي
نبذه عن الشهيد: