الشهيد عبد الواحد الروياني
فقية من الفقهاء ومؤلف رحل شهيدًا ..قتل بيد جماعة دينية فكان أحد الشهداء . فكل من في الإسلام يقتل من الرئيس إلي الحاكم الي الوزير الي الوالي وحتى الغفير .. الكل يقتل الكل قنبلة موقوته ..وخنجر وسيف مشهور ..الكل مسخر ليقتل ليذبح ليشنق ..الكل مسخر لقتل كل حر
عبد الواحد الروياني
(415 – 502 هـ = 1025 – 1108 م)
عبد الواحد بن إسماعيل بن أحمد، أبو المحاسن، فخر الإسلام الروياني: فقيه شافعي، من أهل رويان (بنواحي طبرستان) رحل إلى بخارى وغزنة ونيسابور. وبنى بآمل طبرستان مدرسة.
وانتقل إلى الري ثم إلى أصبهان. وعاد إلى آمل، فتعصب عليه جماعة فقتلوه فيها. وكانت له حظوه عند الملوك. وبلغ من تمكته في الفقه أن قال: لو احترقت كتب الشافعي لامليتها من حفظي. له تصانيف، منها ” بحر المذهب – خ ” من أطول كتب الشافعيين، و ” مناصيص الإمام الشافعي ” و ” الكافي ” و ” حلية المؤمن – خ ” .
الأعلام 4 / 175
- احمر
- تاريخ الوفاة : 1108
- شهداء العصر العباسي
نبذه عن الشهيد: