الشهيد عبد العزيز بن موسى بن نصير
قائد عسكري ورمز من رموز حضارة الكفر والزنادقة : الحضارة الإسلامية .الحضارة التي لا يوجد أحد بها . غير هؤلاء الكفرة والزنادقة . هؤلاء المقتولين طوعا وكرها وقسرا . قتل بسبب معارضته السياسيه ..فكان أحد الشهداء
عبد العزيز بن موسى
(000 – 97 هـ = 000 – 716 م)
عبد العزيز بن موسى بن نصير اللخمي، بالولاء، أمير فاتح. ولاه أبوه إمارة الاندلس، عند عودته إلى الشام سنة 95 هـ فضبطها وسدد أمورها وحمى ثغورها، وافتتح مدائن. وكان شجاعاً حازما، فاضلا في أخلاقه وسيرته
ولما سخط سليمان بن عبد الملك على موسى ابن نصير، بعث إلى الجند يأمرهم بقتل
ابنه. عبد العزيز، فدخلوا عليه وهو في المحراب يصلي الصبح، فضربوه بالسيوف ضربه واحدة، وأخذوا رأسه فأرسلوه إلى سليمان، فعرضه على أبيه، فتجلد للمصيبة، وقال: هنيئا له بالشهادة ! وقد قتلتموه والله صواما قواما. قال ابن الأثير: وكانوا يعدونها من زلات سليمان (1).
الأعلام 4/29
- احمر
- تاريخ الوفاة : 716
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد: