الشهيدة أرنب
أرنب قينية عبد الله بن الأخطل
بعد أن استشهد وقتل بن الأخطل قتلت قينتاه ومغنيتاه .. وكان الحال سيلحق بأبنتاه وزوجتاه لو أنهما كانتا شاعرتان مغنيتان ..قتلت أرنب وهربت ونجت الأخري لكنها قتلت فيما بعد في ظروف غامضة ويبدو أن اللعنة لحقتها وقتلت على إثرها وسنجد فيما بعد كيف أن المغنين والملحنين كان لهم نصيب من القتل والتعذيب والسجن في حياة الدول الإسلام وتاريخ الإسلام المجيد والعامر بالقتل والتعذيب .
- احمر
- تاريخ الوفاة : 627 للميلاد
- شهداء العصر النبوي
نبذه عن الشهيد:
وَكَانَتْ لَهُ قَيْنَتَانِ إحْدَاهُمَا فَرْتَنَا، وَالْأُخْرَى أَرْنَبُ و
كَانَتَا فَاسِقَتَيْنِ وَكَانَ يَقُولُ الشّعْرَ يَهْجُو رَسُولَ اللّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيَأْمُرُهُمَا تُغَنّيَانِ بِهِ وَيَدْخُلُ عَلَيْهِ وَعَلَى قَيْنَتَيْهِ الْمُشْرِكُونَ فَيَشْرَبُونَ الْخَمْرَ وَتُغَنّي الْقَيْنَتَانِ بِذَلِكَ الْهِجَاءِ.. و
َأَمّا الْقَيْنَتَانِ فَأَمَرَ رَسُولُ اللّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقَتْلِهِمَا،
فَقُتِلَتْ إحْدَاهُمَا ; أَرْنَبُ أَوْ فَرْتَنَا، وَأَمّا فَرْتَنَا فَاسْتُؤْمِنَ لَهَا حَتّى آمَنَتْ وَعَاشَتْ حَتّى كُسِرَ ضِلَعٌ مِنْ أَضْلَاعِهَا زَمَنَ عُثْمَانَ بْنِ عَفّانَ رَضِيَ اللّهُ عَنْهُ فَمَاتَتْ مِنْهُ فَقَضَى فِيهَا عُثْمَانُ ثَمَانِيَةَ آلَافِ دِرْهَمٍ سِتّةَ آلَافٍ دِيَتُهَا، وَأَلْفَيْنِ تَغْلِيظًا لِلْجُرْمِ.
مغازي الواقدي
وَكَانَتْ لَهُ قَيْنَتَانِ إحْدَاهُمَا فَرْتَنَا، وَالْأُخْرَى أَرْنَبُ و كَانَتَا فَاسِقَتَيْنِ وَكَانَ يَقُولُ الشّعْرَ يَهْجُو رَسُولَ اللّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيَأْمُرُهُمَا تُغَنّيَانِ بِهِ وَيَدْخُلُ عَلَيْهِ وَعَلَى قَيْنَتَيْهِ الْمُشْرِكُونَ فَيَشْرَبُونَ الْخَمْرَ وَتُغَنّي الْقَيْنَتَانِ بِذَلِكَ الْهِجَاءِ.. و َأَمّا الْقَيْنَتَانِ فَأَمَرَ رَسُولُ اللّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقَتْلِهِمَا، فَقُتِلَتْ إحْدَاهُمَا ; أَرْنَبُ أَوْ فَرْتَنَا، وَأَمّا فَرْتَنَا فَاسْتُؤْمِنَ لَهَا حَتّى آمَنَتْ وَعَاشَتْ حَتّى كُسِرَ ضِلَعٌ مِنْ أَضْلَاعِهَا زَمَنَ عُثْمَانَ بْنِ عَفّانَ رَضِيَ اللّهُ عَنْهُ فَمَاتَتْ مِنْهُ فَقَضَى فِيهَا عُثْمَانُ ثَمَانِيَةَ آلَافِ دِرْهَمٍ سِتّةَ آلَافٍ دِيَتُهَا، وَأَلْفَيْنِ تَغْلِيظًا لِلْجُرْمِ. مغازي الواقدي