• احمر
الشهيد ابن أبي بردة
نبذه عن الشهيد:

  • برتقالي
الشهيد ابن الطثرية
نبذه عن الشهيد:

  • احمر
الشهيد الجهم بن صفوان
نبذه عن الشهيد:

  • برتقالي
الشهيد أبو الحر
نبذه عن الشهيد:

  • احمر
الشهيد لاهز بن قريط
نبذه عن الشهيد:

  • برتقالي
الشهيد الكلبي
نبذه عن الشهيد:

  • برتقالي
الشهيد ابن الدمينة
نبذه عن الشهيد:

  • احمر
الشهيد عبد الله بن معاوية
نبذه عن الشهيد:

  • اصفر
الشهيد عبد الله بن أبي بكر
نبذه عن الشهيد:

  • اصفر
إبراهيم بن ميمون الصائغ
نبذه عن الشهيد:

  • اصفر
الشهيد جبلة بن أبى رواد العتكي
نبذه عن الشهيد:

  • برتقالي
الشهيد إسحاق بن الوليد الأنصاري
نبذه عن الشهيد:

  • احمر
الشهيد عبد الحميد الكاتب
نبذه عن الشهيد:

  • اصفر
الشهيد عمير بن هانئ العنسى
نبذه عن الشهيد:

عمير بن هانئ العنسى أبو الوليد أدرك ثلاثين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمر طويلا وكان قد ولاه عمر بن عبد العزيز على الثنية والحوران وبقى إلى أن قتله السفر بن حبيب المري سنة ثنتين وثلاثين ومائة مشاهير علماء الأمصار

  • اصفر
الشهيد يونس بن ميسرة الحبلاني
نبذه عن الشهيد:

يونس بن ميسرة بن حلبس الحبلانى أبو حلبس قتل سنة ثنتين وثلاثين ومائة وكان قد عمى قبل ذلك مشاهير علماء الأمصار

  • احمر
الشهيد الوليد بن يزيد
نبذه عن الشهيد:

الوليد بن يزيد بن عبد الملك، الخليفة الأموي الحادي عشر، كان شاعراً مجيداً أخذ منه الشعراء بعضاً من معانيه المبتكرة وتضافرت على قتله دواع شتى: كان متهماً في دينه، وكان متعصباً للقيسية، وكان يهجو اليمانية ويتحداهم بشعره، وقتل أحد أشرافهم البارزين فقتلته اليمانية. كان ابن عم الوليد، ناقماً عليه لسوء سيرته وفساد عقيدته، فكان يحرض الناس عليه، وأيدته القبائل اليمانية التي كانت ناقمة على الوليد لتعصبه للقيسية، قبيلة أمه، ولهجائه إياهم وتحدّيهم أن ينتصروا لخالد بن عبد الله القسري، وهو من قبيلة بجيلة اليمانية. وكان خالد والي العراق في خلافة هشام بن عبد الملك، ثم عزله هشام، ولما ولي الوليد الخلافة سجنه ثم أمر بقتله، فقتله يوسف بن عمر الثقفي، والي العراق، وقد قال الوليد بن يزيد قصيدة يهجو بها اليمانية ويفخر فيها بقتله خالداً ويتحدى قومه اليمانية أن يثأروا له، ومنها قوله: وهذا خالد فينا قتيلاً ألا منعوه إن كانوا رجالاً ولو كانت بنو قحطان عُرباً لما ذهبت صنائعه ضلالا ولكن المذلة ضعضعتهم فلم يجدوا لذلتهم مقالا وقد أثارت هذه القصيدة ثائرة اليمانية، وكانت من دواعي إقدامها على قتله، يتزعمها منصور بن جمهور، وقال شاعرهم عمران بن هلباء الكلبي قصيدة ينقض فيها قصيدة الوليد ويفخر باليمانية وقتلهم الوليد بن يزيد ومنها قوله: سنبكي خالداً بمهندات ولا تذهب صنائعه ضلالا وقال الشاعر الكلبي اليماني خلف بن خليفة أبياتاً يفخر بها بثأر اليمانية لخالد ومنها قوله: لقد سكّنت كلب وأسباق مذحج صدىً كان يزقو ليله غيرَ راقد تركن أمير المؤمنين بخالد مكباً على خيشومه غيرَ ساجد

  • احمر
الشهيد مالك القرشي
نبذه عن الشهيد:

تذاكر رجال من قريش أن معاوية بن أبي سفيان ، إذا ذكرت أمة غضب ، فقال مالك بن أسماء القرشي أنا أذكر أمه ولا يغضب فجعلوا له جعلا " جائزة " وذهب إليه في الموسم وذكر له أمه فلم يغضب فعاد وأخذ الجعل ثم جعلوا له مثله إذا كلم عمرو بن الزبير وقال له مثلما قال لمعاوية فأتاه فقال له ذلك فأمر بضربه حتى مات فبلغ ذلك معاوية فقال : أنا والله قتلته

  • احمر
الشهيد  بيان بن سمعان التيميي ..
نبذه عن الشهيد:

مؤسس مذهب البيانية قتله حرقا خالد القسري هو وأحد أتباعه المعروف بن سعيد .وكان من القائلين أن جزء ألهي حل في علي بن أبي طالب وأتحد بجسده .فبه كان يعلم الغيب إذا أخبر عن الملاحم وصح الخبر . وبه كان يحارب الكفار وله النصرة والظفر ....

  • احمر
الشهيد أبي بهيس الهيصم بن جابر  .
نبذه عن الشهيد:

هو أحد بني سعد بن ضبيعة وقد كان الحجاج طلبة أيام الوليد فهرب إلي المدينة . فطلبة عثمان بن حيان المزني فظفر به وحبسهة وكان يسامره إلي أن ورد كتاب الوليد بأن يقطع يديه ورجليه ثم يقتله .ففعل به ذلك . وهو مؤسس مذهب البيهسية ..وله العديد من الأراء

  • احمر
الشهيد المغيرة بن سعيد العجلي‏.‏
نبذه عن الشهيد:

ادعى أن الإمامة بعد محمد بن علي بن الحسين في‏:‏ محمد النفس الزكية بن عبد الله ابن الحسن بن الحسن الخارج بالمدينة وزعم أنه حي لم يمت‏.‏ وكان المغيرة مولى لخالد بن عبد الله القسري وادعى الإمامة لنفسه بعد الإمام محمد وبعد ذلك ادعى النبوة لنفسه واستحل المحارم وغلا في حق علي رضي الله عنه غلواً لا يعتقده عاقل‏.‏ ولما أن قتل المغيرة اختلف أصحابه‏:‏ فمنهم من قال بانتظاره ورجعته ومنهم من قال بانتظار إمامة‏:‏ محمد كما كان يقول بانتظاره‏.‏

  • احمر
الشهيد عمير بن بيان العجلي
نبذه عن الشهيد:

كان خطابيا . وكانوا قد نصبوا خيمة بكناسة الكوفة يجتمعون بها على عبادة الصادق . فرفع خبرهم إلي يزيد بن هبيرة ..فأخد عميرا وصلبه في كناسة الكوفة