راوية وعالم بالأدب واللغة مات في السجن ..كما مات واستشهد غيره , آ كان عالم بالأدب أم كان عالما بالذرة والفيزياء النووية .. أم كان عالما في الشريعة والفقة ..وحتى لو كان عالما في البطيخ والفقع والفجل والبصل فأنت شهيد ..شهيد لا محالة ..فالإسلام وجنوده لك بالمرصاد في هذا العصر وكل العصور !! لن تنجوا لن تنجوا من القتل ولو كنت في بروج مشيدة وكواكب سيارة ..فانت شهيد أخو الشهيد ابن الشهيد
ابن أبي بردة
(000 – نحو 126 هـ = 000 – نحو 744 م)
بلال بن أبي بردة عامر بن أبي موسى الاشعري: أمير البصرة وقاضيها. كان راوية فصيحاً أديبا. ولاه خالد القسري سنة 109 هـ فأقام إلى أن قدم يوسف ابن عمر الثقفي (سنة 125 هـ فعزله وحبسه، فمات سجينا. كان ثقة في الحديث، ولم تحمد سيرته في القضاء.وكان يقول: إن الرجلين ليختصمان إلي فأجد أحدهما أخف على قلبي فأقضي له ! وهو ممدوح ذي الرمة الشاعر
الأعلام
- احمر
- تاريخ الوفاة : 744
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
شاعر قتل غيلة بسبب اشتركه في معركة عسكرية .. ولم يكن شعره كما يبدو سبب الأول والرئيسي في مقتله واغتياله
فكان شهيدا من شهداء الدرجة الثانية من رحلة شهداءنا
ابن الطثرية
( 000 – 126 هـ = 000 – 744 م)
يزيد بن سلمة بن سمرة، ابن الطثرية، من بني قشير بن كعب، من عامر بن صعصعة: شاعر مطبوع. من شعراء بني أمية، مقدم عندهم، وله شرف وقدر في قومه بني قشير. كنيته ” أبوالمكشوح ” ونسبته إلى أمه من بني ” طثر ” من عنز بن وائل. وفي اسم أبيه خلاف.
كان حسن الشعر، حلو الحديث، شريفا، متلافا للمال، صاحب غزل وظرف وشجاعة وفصاحة.
جمع علي بن عبد الله الطوسي، ما تفرق من شعره في ” ديوان ” وكذلك صنع أبو الفرج الأصبهاني، صاحب الأغاني. وفي حماسة أبي تمام، وحماسة ابن الشجري مختارات بديعة من شعره.
وهو صاحب القصيدة التي منها:
” فديتك ! أعدائي كثير، وشقتي … بعيد، وأشياعي لديك قليل “
” وكنت إذا ما جئت، جئت بعلة، … فأفنيت علاتي، فكيف أقول ؟ “
” فما كل يوم لي بأرضك حاجة … ولا كل يوم لي إليك رسول “
قتله بنو حنيفة، في موقعة له معهم يوم الفلج (بفتح الفاء واللام) من نواحي اليمامة. وعده ” ابن حبيب ” ممن قتل غيلة، لانه بينما كان يقاتل علقت جبته بعرق من الشجر، فعثر، فضربه الحنفيون حتى قتلوه (1).
الأعلام 8/183
- برتقالي
- تاريخ الوفاة : 744
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
اسم لامع ومحطة بارزة من محطات الفكر اللاديني في تاريخ الإسلام كان مصيره المحتوم والموعود هو القتل والموت شهيدا .. تحت راية الكفر بالإنسان والنكران للعقل .والحرب الباردة على كل ما هو إنساني وحر وشريف !
الجهم بن صفوان
(000 – 128 هـ = 000 – 745 م)
جهم بن صفوان السمرقندي، أبو محرز، من موالي بني راسب:
رأس (الجهمية) قال الذهبي: الضال المبدع، هلك في زمان صغار التابعين وقد زرع شرا عظيما. كان يقضي في عسكر الحارث بن سريج، الخارج على أمراء خراسان، فقبض عليه نصر بن سيار، فطلب جهم استبقاءه، فقال نصر: (لا تقوم علينا مع اليمانية أكثر مما قمت) وأمر بقتله، فقتل .
- احمر
- تاريخ الوفاة : 745
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
فقيه إباضي قتل بسبب تأييده لأحد رجال السياسية والمعارضة السياسية فكان أحد الشهداء شهداء حرية الرأي والتعبير في الإسلام
أبو الحر
(000 – 130 هـ = 000 – 748 م)
علي بن الحصين بن مالك بن الخشخاش العنبري التميمي، أبو الحر: من فقهاء الاباضية.
كانت له ثروة في البصرة، سكن مكة. وجاهر فيها أيام ” مروان بن محمد ” بمناصرة ” طالب الحق ” وكان هذا قد خلع طاعة مروان، وبويع له بالخلافة في اليمن. فكتب مروان إلى عاملة بمكة، يأمر بلقبض على ” أبي الحر ” فاعتقل وأوثق بالحديد وأشخص إلى المدينة، وهو شيخ كبير. وأدركه في الطريق بعض أنصار طالب الحق، فأنقذوه وعادوا به إلى مكة، مستترين.
ولم دخلها أبو حمزة (المختار بن عوف) كان ” أبو الحر ” من رجاله. وقتل في فتنته بمكة.
- برتقالي
- تاريخ الوفاة :
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
قائد عسكري وسياسي قتل بسبب إمامته لصلاة .. فهل رأيت وعرفت فكرا في التاريخ يحاسب الإنسان حتى على أمامته لصلاة
فأي إجرام كان وأي إجرام سيكون !! لو ترك لهذا الدين ولهذا الفكر أن يتحكم بمصير الإنسان ومصائره !! ويترك هذا الدين من دون إعلان الحرب عليه وعلى جذوره المدمرة وتخليص العالم والأجيال من تبعاته ..أنه الدين الأكثر دموية في التاريخ
لاهز بن قريط
(000 – 130 هـ = 000 – 748 م)
لاهز بن قريط بن سري بن الكاهن بن زيد بن العصبة، من تميم: أحد نقباء بني العباس، قبل قيام دولتهم. كان على ميمنة أبي مسلم الخراساني في سيره إلى ” مرو ” ورسوله إلى نصر بن سيار، يدعوه إلى الطاعة. وقتله أبو مسلم، صبرا، لقراءته أمام نصر: ” إن الملا يأتمرون بك ليقتلوك ” وقد هرب نصر على أثر ذلك
الأعلام 5/238
- احمر
- تاريخ الوفاة :
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
شاعر استشهد بسبب قصيدة هجاء فاستحق نيل الشهادة والدخول فيمن استشهدوا وقتلوا تحت مقصلة الاسلام
الكلبي
(000 – نحو 130 هـ = 000 – نحو 748 م)
عطية بن الاسود الكلبي، من مواليهم: شاعر شامي. كان في العصر الأموي. نظم أبياتا يهجو بها ” مروان بن محمد ” ويحرض اليمانيين على الثورة، فقتله مروان.
الأعلام 4/237
- برتقالي
- تاريخ الوفاة :
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
استشهد وقتل غيلة ..فاستحق نيل الشهادة ..ونيل شرف من رحل شهيدًا .. شهيد الحرية والرأي والكلمة !!
ابن الدمينة
(000 – نحو 130 هـ = 000 – نحو 747 م)
عبد الله بن عبيدالله بن أحمد، من بني عامر بن تيم الله، من خثعم، أبو السري، والدمينة أمه: شاعر بدوي، من أرق الناس شعرا. قل أن يرى مادحا أو هاجيا. أكثر شعره الغزل والنسيب والفخر. كان العباس بن الاحنف يطرب ويترنح لشعره. واختار له أبو تمام في باب النسيب من ديوان الحماسة ستة مقاطيع. وهو من شعراء العصر الأموي. اغتاله مصعب بن عمرو السلولي، وهو عائد من الحج، في تبالة (بقرب بيشة للذاهب من الطائف) أو في سوق العبلاء (من أرض تبالة) له ” ديوان شعر – ط ” من صنع ثعلب وابن حبيب
- برتقالي
- تاريخ الوفاة :
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
شاعر ومقاتل عسكري اتهم بالزندقة كما يتهم أي مفكر ومعارض سياسي بهذه التهم الجاهزة والمعلبة دائما وأبدا .. ومات في سجنه ..كما يموت غيره
? – 129 هـ / ? – 746 م
عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب.
من شجعان الطالبيين وأجوادهم وشعرائهم، اتهم بالزندقة، وكان فتاكاً سيء الحاشية طلب الخلافة في أواخر دولة بني أمية
(سنة 127 هـ) بالكوفة وبايع له بعض أهلها، وخلعوا طاعة بني مروان.
وأتته بيعة المدائن. ثم قاتله عبد الله بن عمر (والي الكوفة) فتفرق عنه أصحابه (سنة 128 هـ) فخرج إلى المدائن، ولحق به جمع من أهل الكوفة فغلب بهم على حلوان والجبال وهمذان وأصبهان والري.
وقصده بنو هاشم كلهم حتى أبو جعفر (المنصور) واستفحل أمره، فجبي له خراج فارس وكورها. وأقام باصطخر، فسير أمير العراق (ابن هبيرة) الجيوش لقتاله فصبر لها ثم انهزم إلى شيراز ومنها إلى هراة فقبض عليه عاملها وقتله خنقاً بأمر أبي مسلم الخراساني.
وضع الفراش على وجهه فمات وقيل مات في سجن أبي مسلم سنة 131 هـ.
موسوعة الشعر والشعراء
- احمر
- تاريخ الوفاة : 747
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
راوية للحديث والأثر المحمدي قتل في ظروف غامضة
عبد الله بن أبي بكر
عبد الله بن أبى بكر بن عبد الله من رواة أهل المدينة قتل سنة ثلاثين ومائة
مشاهير علماء الأمصار
- اصفر
- تاريخ الوفاة : غير معروف
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
واعظ قتل في ظروف غامضةفكان من الشهداء
إبراهيم بن ميمون الصائغ أبو إسحاق من أهل مرو من الآمرين بالمعروف والمواظبين على الورع الموصوف مع الفقه في الدين والعبادة الدائمة قتله أبو مسلم سنة إحدى وثلاثين ومائة
مشاهير علماء الأمصار
- اصفر
- تاريخ الوفاة :
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
عالم ديني قتل في ظروف غامضة وترجم له ابن حبان
..
جبلة بن أبى رواد العتكي مولى عتيك أخو عبد العزيز بن أبى رواد كنيته أبو مروان من أهل مرو قتله أبو مسلم بنيسابور سنة إحدى وثلاثين ومائة
مشاهير علماء الأمصار
- اصفر
- تاريخ الوفاة : غير معروف
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
عالم ديني قتل في ظروف غامضة وترجم له ابن حبان
إسحاق بن الوليد الأنصاري 131 هــ
إسحاق بن الوليد بن عبادة بن الصامت الأنصاري من قراء المدينة قتل سنة إحدى وثلاثين ومائة
مشاهير علماء الأمصار
- برتقالي
- تاريخ الوفاة : 750
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
كاتب كبير من كتاب النثر العربي مات شهيدا .. فكان أحد شهداء الحرية والكلمة والابداع ..الذين قضوا نحبهم تحت مقصلة الإسلام فكان أحد الشهداء شهداء حرية الرأي والتعبير في الإسلام
( 000 – 132 هـ = 000 – 750 م)
عبد الحميد بن يحيى بن سعد العامري، بالولاء، المعروف بالكاتب: عالم بالادب، من أئمة الكتاب. كان جده مولى للعلاء بن وهب العامري، فنسب إلى بني عامر. يضرب به المثل في البلاغة، وعنه أخذ المترسلون.
أصله من قيسارية. سكن الشام، واختص بمروان بن محمد آخر ملوك بني أمية في المشرق، ويقال: (فتحت الرسائل بعبد الحميد وختمت بابن العميد) وكان يعقوب بن داود، وزير المهدي، يكتب بين يديه، وعليه تخرج. له (رسائل) تقع في نحو ألف ورقة، طبع بعضها. وهو أول من أطال الرسائل واستعمل التحميدات في فصول الكتب. ولما قوي أمر العباسيين وشعر مروان بزوال ملكه، قال لعبد الحميد: قد احتجت أن تصير إلى عدوي، وتظهر الغدر بي، وإن إعجابهم بأدبك وحاجتهم إلى كتابتك ستحوجهم إلى حسن الظن بك. فأبى عبد الحميد مفارقته، وبقي معه إلى أن قتلا معا، في بوصير (بمصر) (1).
- احمر
- تاريخ الوفاة : 750
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
عالم ديني قتل في ظروف غامضة وترجم له ابن حبان فكان أحد الشهداء
- اصفر
- تاريخ الوفاة : 754
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
عمير بن هانئ العنسى أبو الوليد أدرك ثلاثين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمر طويلا وكان قد ولاه عمر بن عبد العزيز على الثنية والحوران وبقى إلى أن قتله السفر بن حبيب المري سنة ثنتين وثلاثين ومائة
مشاهير علماء الأمصار
عمير بن هانئ العنسى أبو الوليد أدرك ثلاثين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمر طويلا وكان قد ولاه عمر بن عبد العزيز على الثنية والحوران وبقى إلى أن قتله السفر بن حبيب المري سنة ثنتين وثلاثين ومائة مشاهير علماء الأمصار
من مشاهير علماء الامصار قتل في ظروف غامضة
132 هــ
- اصفر
- تاريخ الوفاة : 754
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
يونس بن ميسرة بن حلبس الحبلانى أبو حلبس قتل سنة ثنتين وثلاثين ومائة وكان قد عمى قبل ذلك
مشاهير علماء الأمصار
يونس بن ميسرة بن حلبس الحبلانى أبو حلبس قتل سنة ثنتين وثلاثين ومائة وكان قد عمى قبل ذلك مشاهير علماء الأمصار
شاعر عربي شهير ذو صدى واسع ..لاتزال شهرته تسمع حتى يومنا هذا بين كتب الأدب وأخبار الأدباء ..لكنه استشهد وقتل وكان واحدًا من الشهداء الذين استشهدوا ولم يغيبوا عن دنيا الشهادة وعالم الاستشهاد !!
وكيف له أن يغيب ومقصلة الإسلام حاضرة .. ومقصلة الإٍسلام له بالمرصاد !!
- احمر
- تاريخ الوفاة : 744
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
الوليد بن يزيد بن عبد الملك، الخليفة الأموي الحادي عشر، كان شاعراً مجيداً أخذ منه الشعراء بعضاً من معانيه المبتكرة وتضافرت على قتله دواع شتى: كان متهماً في دينه، وكان متعصباً للقيسية، وكان يهجو اليمانية ويتحداهم بشعره، وقتل أحد أشرافهم البارزين فقتلته اليمانية.
كان ابن عم الوليد، ناقماً عليه لسوء سيرته وفساد عقيدته، فكان يحرض الناس عليه، وأيدته القبائل اليمانية التي كانت ناقمة على الوليد لتعصبه للقيسية، قبيلة أمه، ولهجائه إياهم وتحدّيهم أن ينتصروا لخالد بن عبد الله القسري، وهو من قبيلة بجيلة اليمانية.
وكان خالد والي العراق في خلافة هشام بن عبد الملك، ثم عزله هشام، ولما ولي الوليد الخلافة سجنه ثم أمر بقتله، فقتله يوسف بن عمر الثقفي، والي العراق، وقد قال الوليد بن يزيد قصيدة يهجو بها اليمانية ويفخر فيها بقتله خالداً ويتحدى قومه اليمانية أن يثأروا له، ومنها قوله:
وهذا خالد فينا قتيلاً
ألا منعوه إن كانوا رجالاً
ولو كانت بنو قحطان عُرباً
لما ذهبت صنائعه ضلالا ولكن المذلة ضعضعتهم
فلم يجدوا لذلتهم مقالا
وقد أثارت هذه القصيدة ثائرة اليمانية، وكانت من دواعي إقدامها على قتله، يتزعمها منصور بن جمهور، وقال شاعرهم عمران بن هلباء الكلبي قصيدة ينقض فيها قصيدة الوليد ويفخر باليمانية وقتلهم الوليد بن يزيد ومنها قوله:
سنبكي خالداً بمهندات
ولا تذهب صنائعه ضلالا
وقال الشاعر الكلبي اليماني خلف بن خليفة أبياتاً يفخر بها بثأر اليمانية لخالد ومنها قوله:
لقد سكّنت كلب وأسباق مذحج
صدىً كان يزقو ليله غيرَ راقد
تركن أمير المؤمنين بخالد
مكباً على خيشومه غيرَ ساجد
الوليد بن يزيد بن عبد الملك، الخليفة الأموي الحادي عشر، كان شاعراً مجيداً أخذ منه الشعراء بعضاً من معانيه المبتكرة وتضافرت على قتله دواع شتى: كان متهماً في دينه، وكان متعصباً للقيسية، وكان يهجو اليمانية ويتحداهم بشعره، وقتل أحد أشرافهم البارزين فقتلته اليمانية. كان ابن عم الوليد، ناقماً عليه لسوء سيرته وفساد عقيدته، فكان يحرض الناس عليه، وأيدته القبائل اليمانية التي كانت ناقمة على الوليد لتعصبه للقيسية، قبيلة أمه، ولهجائه إياهم وتحدّيهم أن ينتصروا لخالد بن عبد الله القسري، وهو من قبيلة بجيلة اليمانية. وكان خالد والي العراق في خلافة هشام بن عبد الملك، ثم عزله هشام، ولما ولي الوليد الخلافة سجنه ثم أمر بقتله، فقتله يوسف بن عمر الثقفي، والي العراق، وقد قال الوليد بن يزيد قصيدة يهجو بها اليمانية ويفخر فيها بقتله خالداً ويتحدى قومه اليمانية أن يثأروا له، ومنها قوله: وهذا خالد فينا قتيلاً ألا منعوه إن كانوا رجالاً ولو كانت بنو قحطان عُرباً لما ذهبت صنائعه ضلالا ولكن المذلة ضعضعتهم فلم يجدوا لذلتهم مقالا وقد أثارت هذه القصيدة ثائرة اليمانية، وكانت من دواعي إقدامها على قتله، يتزعمها منصور بن جمهور، وقال شاعرهم عمران بن هلباء الكلبي قصيدة ينقض فيها قصيدة الوليد ويفخر باليمانية وقتلهم الوليد بن يزيد ومنها قوله: سنبكي خالداً بمهندات ولا تذهب صنائعه ضلالا وقال الشاعر الكلبي اليماني خلف بن خليفة أبياتاً يفخر بها بثأر اليمانية لخالد ومنها قوله: لقد سكّنت كلب وأسباق مذحج صدىً كان يزقو ليله غيرَ راقد تركن أمير المؤمنين بخالد مكباً على خيشومه غيرَ ساجد
شهيد استشهد بسبب رأيه الذي لا يعدوا عن كونه كلام عابرا ..وكم في سجون الإسلام من سجينا بسبب كلمة أو قصيدة أو رسمه أو حتى نكته ساخرة فكان واحدا من الشهداء ..من شهداء الكلمة والرأي والتعبير في الإسلام ..شهداء لا تقف الشهادة عند حد ..أو غاية و ونهاية وأبد ومنتهي
- احمر
- تاريخ الوفاة : غير معروف
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
تذاكر رجال من قريش أن معاوية بن أبي سفيان ، إذا ذكرت أمة غضب ، فقال مالك بن أسماء القرشي أنا أذكر أمه ولا يغضب فجعلوا له جعلا " جائزة " وذهب إليه في الموسم وذكر له أمه فلم يغضب فعاد وأخذ الجعل ثم جعلوا له مثله إذا كلم عمرو بن الزبير وقال له مثلما قال لمعاوية فأتاه فقال له ذلك فأمر بضربه حتى مات
فبلغ ذلك معاوية فقال : أنا والله قتلته
تذاكر رجال من قريش أن معاوية بن أبي سفيان ، إذا ذكرت أمة غضب ، فقال مالك بن أسماء القرشي أنا أذكر أمه ولا يغضب فجعلوا له جعلا " جائزة " وذهب إليه في الموسم وذكر له أمه فلم يغضب فعاد وأخذ الجعل ثم جعلوا له مثله إذا كلم عمرو بن الزبير وقال له مثلما قال لمعاوية فأتاه فقال له ذلك فأمر بضربه حتى مات فبلغ ذلك معاوية فقال : أنا والله قتلته
شهيد من شهداء الحرية والكلمة وحرية الاعتقاد التي يزعم الإسلام أن جاء ليكفل حرية الرأي والاعتقاد للإنسان ..ويعطيه كامل الحرية في الإيمان والإسلام أو الكفر ؟؟.ولكن هنا بمجرد هذا الرأي لا نجد لا حرية ولا عقيدة غير العقيدة الواحدة ..ولا رأي غير الرأي الواحد ..ومصير غير المصير الواحد .هذا هو الإسلام وهذه هي حرية الرأي والتعبير في الإسلام .. أما الإسلام أو القتل والذبح ..إنها الأغلال والمذابح وحتما أنه الإسلام
- احمر
- تاريخ الوفاة : غير معروف
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
مؤسس مذهب البيانية قتله حرقا خالد القسري هو وأحد أتباعه المعروف بن سعيد .وكان من القائلين أن جزء ألهي حل في علي بن أبي طالب وأتحد بجسده .فبه كان يعلم الغيب إذا أخبر عن الملاحم وصح الخبر . وبه كان يحارب الكفار وله النصرة والظفر ....
مؤسس مذهب البيانية قتله حرقا خالد القسري هو وأحد أتباعه المعروف بن سعيد .وكان من القائلين أن جزء ألهي حل في علي بن أبي طالب وأتحد بجسده .فبه كان يعلم الغيب إذا أخبر عن الملاحم وصح الخبر . وبه كان يحارب الكفار وله النصرة والظفر ....
شهيد من الدرجة الأولي قتل بسبب أرائه الدينية
- احمر
- تاريخ الوفاة : غير معروف
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
هو أحد بني سعد بن ضبيعة وقد كان الحجاج طلبة أيام الوليد فهرب إلي المدينة . فطلبة عثمان بن حيان المزني فظفر به وحبسهة وكان يسامره إلي أن ورد كتاب الوليد بأن يقطع يديه ورجليه ثم يقتله .ففعل به ذلك .
وهو مؤسس مذهب البيهسية ..وله العديد من الأراء
هو أحد بني سعد بن ضبيعة وقد كان الحجاج طلبة أيام الوليد فهرب إلي المدينة . فطلبة عثمان بن حيان المزني فظفر به وحبسهة وكان يسامره إلي أن ورد كتاب الوليد بأن يقطع يديه ورجليه ثم يقتله .ففعل به ذلك . وهو مؤسس مذهب البيهسية ..وله العديد من الأراء
للرأي في الإسلام ضريبة .. للإعتقاد في الإسلام ثمن .. للتفكير في الإسلام مصير .. ليس بين الحياة والموت ولكن بين الموت والموت . أنها ضريبة الحرية في الإسلام !!
فاستشهد هذا الإنسان ..فمن التالي من الشهداء أيها الإسلام
- احمر
- تاريخ الوفاة : غير معروف
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
ادعى أن الإمامة بعد محمد بن علي بن الحسين في: محمد النفس الزكية بن عبد الله ابن الحسن بن الحسن الخارج بالمدينة وزعم أنه حي لم يمت.
وكان المغيرة مولى لخالد بن عبد الله القسري وادعى الإمامة لنفسه بعد الإمام محمد وبعد ذلك ادعى النبوة لنفسه واستحل المحارم وغلا في حق علي رضي الله عنه غلواً لا يعتقده عاقل.
ولما أن قتل المغيرة اختلف أصحابه: فمنهم من قال بانتظاره ورجعته ومنهم من قال بانتظار إمامة: محمد كما كان يقول بانتظاره.
ادعى أن الإمامة بعد محمد بن علي بن الحسين في: محمد النفس الزكية بن عبد الله ابن الحسن بن الحسن الخارج بالمدينة وزعم أنه حي لم يمت. وكان المغيرة مولى لخالد بن عبد الله القسري وادعى الإمامة لنفسه بعد الإمام محمد وبعد ذلك ادعى النبوة لنفسه واستحل المحارم وغلا في حق علي رضي الله عنه غلواً لا يعتقده عاقل. ولما أن قتل المغيرة اختلف أصحابه: فمنهم من قال بانتظاره ورجعته ومنهم من قال بانتظار إمامة: محمد كما كان يقول بانتظاره.
شهيد من الدرجة الأولي قتل بسبب انتمائة لجماعة محظورة وممارستة لأنشطة دينية ممنوعة
- احمر
- تاريخ الوفاة : غير معروف
- شهداء العصر الأموي
نبذه عن الشهيد:
كان خطابيا . وكانوا قد نصبوا خيمة بكناسة الكوفة يجتمعون بها على عبادة الصادق . فرفع خبرهم إلي يزيد بن هبيرة ..فأخد عميرا وصلبه في كناسة الكوفة
كان خطابيا . وكانوا قد نصبوا خيمة بكناسة الكوفة يجتمعون بها على عبادة الصادق . فرفع خبرهم إلي يزيد بن هبيرة ..فأخد عميرا وصلبه في كناسة الكوفة